قد تثير الكثير من التسائلات في نفسك ولا تجد اجابات تغنيك عن متاهات الجهل ، فتجد نفسك في عنف الغضب والتواءاته . فالجواب انت من يصنعه لا هو من يوقعك وانت تنتظر الاجابة .
العلم له اهميته لتوجيه البشريه ، وادراكك لخطواتك التي تستحضرها يستحيل على غيرك سلوكها . فإذا كنت من صناع القرار فأنت تتحكم بمحيطك وان ازدحمت طرقاته .
فتقييد النفس من اجل خلق حالة من التوازن بين رغباتك ومايعرضه الكون من حولك ليس إلا نظاماً تفرضه إرادتك لتحقيق اهدافك في ظل اي ظروف مهما كانت صعوبتها . فالوقت وحده سيكافئك بتحقيق اهدافك . فلكي تنجوا من اسر القلق استشر الصبر فهو وزير العظماء .
التفكير الذي تبذله لا يعني النجاة من الفشل ، فسلم النجاح درجاته خيبات . فحين ايجتيازنا لـ اختبار قد ندرك أننا نحن من نصنع الفشل وهذا مالا يطيقه النجاح .
ذالك الاعتقاد الذي يحبط تقدمنا ويتلف سجلاتنا نرى ان الهروب إليه قد يخفف من وطأة استسلامنا له .
ذالك الاعتقاد الذي يحبط تقدمنا ويتلف سجلاتنا نرى ان الهروب إليه قد يخفف من وطأة استسلامنا له .
فالحرص على مانريده وقاية لفقدانه .
تعليقات
إرسال تعليق